가사
عزيت شان أحباب عز البشر
في داخل فؤادي مكانه
مثل المطر لاهل واروى الشجر
آحييت ذكراهم مزانه
يمر في بالي زمانن عبر
أقرب لخلي من خوانه
أقرب لخلي بالعيون النظر
لكن حطمنا زمانه
لكن مدري وش حصل واستقر
لما انحرمنا من حنانه
سيد الملاح آهيف كحيل الحبر
مولى العيون الناعسانه
كنا الحبايب لكن الوقت مر
واملى عيوني من شجانه
املى عيوني والدموع المطر
مسكين من لاقى الإهانه
ظالم ظلمني فـ المحبه وفر
هويت من ماله ضمانه
قالوا الفتى من الهوى انتحر
مسكين بحر الحب خانه