lyrics
رَمَيْتُ شِبَاكِي فِـيـي بُحُورِ عُيُونِهَـا لِأَصْطَادَ دُمُوعَ الْحُزْنِ قَبْلَ نُزُولِهَا.
رَمَيْتُ شِبَاكِي فِـيـي بُحُورِ عُيُونِهَـا لِأَصْطَادَ دُمُـوعَ الْحُزْنِ قَبْلَ نُزُولِهَا.
أَطْلَقْتُ سِهَامِي فِـيـي سَمَاءِ سُجُـونِهَـا لِأُصِيبَ وُحُوشَ الدَّهْرِ بِدَاخِلِهَا.
فَكَمْ بَنَيْتُ دُرُوبَ الصِّدْقِ فِـيـي قَلْبِهَا وَرَمَّمْتُ بَقَايَا الْوِدِّ فِـيـي مَشَاعِرِهَا.
أَخَافُ أَنْ تُغْزَى مِنْ مُسْتَعْمِرٍ يَهْدِمُ الْحُصُونَ وَلَا يَحِنُّ لِأَسْوَارِ حُزْنِهَا.
وأَخْشَـى أَنْ يَضْفَرَ بِجَمَالِ مَنْظَرِهَا وَسِحْرِ سَمَاءِهَا وَصَفَاءِ بُحُورِهَا.
فَمَنْ ذَا الَّذِي يُحْكِمُ الثَّنَاءَ فِـيـي الدَّارِ غَيْرَ سَاكِنِهَا.؟
فَمَنْ ذَا الَّذِي يُحْكِمُ الثَّنَاءَ فِـيـي الدَّارِ غَيْرَ سَاكِنِهَا.؟
إِنْحَرِفْ بَعِيدًا أَيُّهَا الْمُحْتَلُّ الْغَاشِمُ عَنْهَا.
فَإِنْ سَقَطَتْ فِـيـي حِمَاكَ يَوْمًا فَأَكْرِمْهَا.
إِنْ سَمِعْتُ عَنْ أَسْرِ وَحَرْقِ مَا فِيهَا.
سَأُعْلِنُ حَرْبِي حَافِيًا مُبْصِرًا مُبْتَسِمًا كَارِهًا.
لَنْ أُبَـٰالِي إِنْ خَرَجْتُ سَقِيمًا ضَرِيرًا خَاسِرًا حَرْبَهَا
سَأُعْلِنُ حَرْبِي حَافِيًا مُبْصِرًا مُبْتَسِمًا كَارِهًا.
لَا... لَنْ أُبَـٰالِي إِنْ خَرَجْتُ سَقِيمًا ضَرِيرًا خَاسِرًا حَرْبَهَا.
فَهَوَى قَلْبِي هَوَاهَا فَلَا هُوَ عَنِ النَّبْضِ تَابَ وَلَا اسْتَكَانَ لِهَوً غَيْرَ هَوَاهَا.
فَهَوَى قَلْبِي هَوَاهَا فَلَا هُوَ عَنِ النَّبْضِ تَابَ وَلَا اسْتَكَانَ لِهَوً غَيْرَ هَوَاهَا.
حَتَّـٰى فِـيـي مَنَـٰامِي أَذْكُر اسْمَهَـٰا، قَالُوا عَنِّيـي مُغَفَّلٌ مَسْحُورٌ عَمَاهُ ذِكْرُهَا.
لَا تَسْتَغْرِبُوا إِنْ نَثَرَ عَبْدُو الْغَزْلَ فِيهَا.
هَاذِي كَلِمَاتِي ، فَرُبَّمَا هِيَ لَا وُجُودَ لَهَا.
فَإِنْ خَضَعَتْ لِي الْأَنَامِلُ يَوْمًا، كَتَبْتُ عَنِّـي وَعَنْكُمْ وَعَنْهَـٰا..