[المقدّمة] يا شيماء… ده علاء لحد دلوقتي واقف عالباب بيسأل قلبِك… "يا ترى لسه ليا جواب؟"
[المقطع الأول] من أوّل يوم شافِك… قلبه طار وراح ضحكتِك خطفته… خلّت الدنيا صلاح كان تايه لوحده… مالوش حدّ في الحياة لحد ما إيديكي جِت… وقالّك: "خلاص أنا لقيت الهَنا"
بيقول لنفسه كل ليلة: "يا رب تحفظها ليا… دي أحلى هدية" صوتِك لما بيناديه… ينسّيه وجعه ويطيب ده انتي النسمة اللي بتيجي… في وقت ما قلبه يضيب
[الكورس] يا شيماء… ده علاء بيحبّك حبّ بجدّ بيقول: "لو يوم بعدتي… أنا من غيرِك أتوه واتهدّ" ده إنتي فرحة عمره… وإنتي اللي معاه عالحلوة والشدّ وإن قالوله ينسى… يقول: "قلبي عليها اتولد"
[المقطع التاني] لما بتزعلي لحظة… الدنيا تضلم عليه ولما بترضَي… يضحك ويقول: "هيَّ دي" يوم ما تعب… لقاكي جنبه، ماسكة إيده ساعتها قال: "هي دي ستّي… وهي دي نصيبي من الدنيا دي"
فاكر يوم ما قلتي: "خليك جنبي وماتسيبنيش" من ساعتها وهو حافظها… وبيقول: "عمري ما هجرحها ولا هعيش غير بيها وبس"
[البريج] ولو يوم تعبتي… يشيل التعب من عنيكي ولو خوفتي… يحلفلك إنه عمرك ما هتخافي وهيّديكي وبيقول للدنيا كلها: "شيماء دي روحي… دي اللي بعيش عشانها"
[الكورس الختامي] يا شيماء… ده علاء عمره ما حبّ حدّ غيرِك عاش مستني اللحظة… اللي يقولّك فيها: "أنا ملكِك" والقلب لو ليه باب… انتي المفتاح… وانتي اللي سكناه… وانتي اللي فيه اتحفَر اسمِك